Top Guidelines Of القلق عند الأطفال
Top Guidelines Of القلق عند الأطفال
Blog Article
يمكن تميز القلق الحقيقي الذي يتطلب الرعاية الخاصة عن القلق الطبيعي من خلال ملاحظة مجموعة الأعراض الآتية على الطفل:
ما العلامات التي تدل على أن الطفل يعاني من اضطرابات القلق؟
صعوبة النوم أو الاستيقاظ المتكرر في الليل نتيجة الأحلام المزعجة.
إقرأ أيضاً: كيف أساعد طفلي على التخلص من الخوف في اليوم الأول من المدرسة؟
يمكن للأبوين أن يُعلِّما طفلهما رياضة التمدد والتأمل، وكيفية أخذ نفس عميق والعد من الواحد للعشرة، وكيف يمكنه أن يحصل على الاسترخاء؛ فكل ذلك يساهم في مساعدة الطفل على تحسين قدرته في التحكم بأعراض القلق لديه، ويعزز من شعوره بإمكانية السيطرة على جسمه.
رهاب الاستحمام: معلومات تهمك صحة المراهقين النفسية: معلومات تهمك التشنج بسبب الزعل: معلومات تهمك الاكتئاب الصباحي: معلومات تهمك التوحد عند الكبار: حقائق ومعلومات تهمك وجود دم في الأنف عند الاستيقاظ من النوم: معلومات تهمك كدمات الحزن: معلومات تهمك رهاب الاستحمام: معلومات تهمك صحة المراهقين النفسية: معلومات تهمك الأكثر قراءة
لوم الأطفال الزائد وانتقادهم المستمر أمام الآخرين، مما يولد لديهم القلق والإحباط.
يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات القلق إلى التوجه نحو الكمالية، حيث يتوقع الأطفال أن يكون علامات القلق عند الأطفال كل شيء مثاليًا لإرضائهم، مما قد يؤدي إلى مشاكل في الثقة بالنفس.
كتاب القلق الاجتماعي والعدوانية لدى الأطفال. (الكاتبة: فاطمة الكتاني).
جلسات الإرشاد النفسي: تساعد هذه الجلسات الطفل على فهم أسباب قلقه، وإذا واجهته مشكلة قد تسبب له القلق كيف يمكنه التعامل معها بحكمة، وقد تفيدكِ النصائح التالية أيضًا.
إنَّ شعور الطفل بالإحباط يسبب له التوتر والقلق، إذ إنَّ الطفل لا يستطيع التعبير عن غضبه بسبب اعتماده على الأشخاص الآخرين، الأمر الذي يسبب معاناته من القلق الشديد، ومن الجدير بالذكر هنا أنَّ سبب الإحباط الذي يمكن أن يشعر به الطفل ناجم عن أنَّه لم يُبلي بلاءً حسناً في المدرسة، أو أن يكون غير قادر على الوصول إلى نور الامارات هدفه، أو لوم الطفل وانتقاده على تصرفاته الطائشة.
كذلك لا يشعر الطفل أو ينتبه غالبًا لهذه الأعراض مثلما يلاحظها الكبار، وأبرزها:
تنمية المهارات الاجتماعية لدى الطفل، وتشجيعه على المشاركة في الألعاب الرياضية والأنشطة المدرسية؛ لتفريغ الشحنات السلبية لديه.
على الوالدين أن يساعدوا الطفل في التعبير عن مشاعره، فلا ينبغي أن نترك الطفل فريسة لمشاعر القلق والتوتر.